سنة للتاريخ
اني اليوم ابشركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب قبل الـ 2011 كنت دافع عن سوريا خصوصا بالهجوم من قبل غير السوريين وبشكل خاص اللبنانيين كنت دافع بمنطلق التعصب والتطرف لسوريتي رغم جرحي الكبير انو شعبي الجزء الأكبر من المشكلة ... هوي بسلوكو اللي عم يختارو عم يكون جزء من واقعو السيء. بمعظم الانتقادات اللي عم تتوجهلي كـسوري كنت اهرب منها عن طريق التبرأ من المسؤول عليها، انو يا اخي لا تعيّرني بسلوكيات اشخاص انا فعليا ما كان الي ايا ايد باختيارن وبالتالي مافي الي ايا قدرة على محاكمتن او حتى محاسبتن او مسائلتن من وقت حكاية كريم قبل سنوات فقدت ايماني بهلشعب كجماعة بتحمل قضية وكرامة وككتلة وواعية على وضعها وقادرة تشوف حالها بالحضيض وعندها الامل لتغيير موقعها بالحضيض كمجموعة عم تتذيل كل تصنيفات البشرية بمعظم مجالات الحياة ان ما كان كلها. لفترة طويلة كان بنظري شعب سوريا مجرد نماذج (وانا بكل تأكيد واحد من هلنماذج) فارغة من كلشي، الواحد منها بيحكي بالتواريخ والامجاد وهوي بينتمي بالواقع لاكتر شعوب الكرة الارضية (متلو متل بقية العربان) تخلفا واستجرارا للتكنولوجيا والتطور. شعب بينحمق ع كاريكاتور