قراءة نقدية في القوقعة : يوميات متلصص
تنقل رواية ( القوقعة : يوميات متلصص ) للكاتب ( مصطفى خليفة ) قارئها إلى سراديب المعتقلات والسجون العربية ليلمس الذل والتعذيب حيث عاش الكاتب نفسه فترة طويلة من حياته تلقي الرواية الضوء على تفاصيل حياة ما وراء القضبان والتغير الفكري والنفسي الذي يطرأ على السجين واختلاف نظرته إلى الحياة بعد إطلاق سراحه وصعوبة اندماجه بالواقع وإبراز جانب المعاناة الإنسانية للمعتقلين من الناشطين السياسيين التابعين لحركة الأخوان المسلمين بشكل خاص داخل السجون السورية أثناء أحداث الشغب التي أثارها ذلك التنظيم في المجتمع السوري ( فترة الثمانينات من القرن الماضي .) تتحدث الرواية عن حياة الكاتب نفسه ، قدمها بشكل مذكرات شاب سوري الهوية مسيحي الديانة ملحد الإيمان والعقلية والتفكير ، درس الإخراج الفني في فرنسا ، ودّع صديقته هناك عائداً إلى وطنه حيث تلقفته الأجهزة الأمنية في المطار ليُسجن بعدها طيلة الثلاث عشرة سنة التالية معتقداً انه خلف القضبان لاتهامه بالانتساب إلى حركة الأخوان المسلمين بينما كان في الحقيقة مسجون بسبب تقرير كتبه أحد المخبرين عليه بعد اجتماعهم على طاولة عشاء سرد الشاب فيها مجموعة من النكات السيا
لا والله يا جبرا ما أزهرت لأنو بذورها من أصل تونسي ولا مصري بس لأنو خطأ بيئي ودرجات حرارة ورطوبة غير متلائمة مع هذا الوقت من السنة
ردحذفالصورة حلوة كتير ومخك أحلى
عمي كنان لا تشلشني انو من نص الخشب عم يطلع ثمرة
ردحذفوين صارت هلشغلة ( بالنسبة لمحيطنا ومحيط الدول المجاورة ) غير بتونس وبمصر ؟
فلا تقلي خطأ بيئي .. انا ما بعترف بالبيئة
:P
قديماً كان يقال " الإنسان ابن بيئته " ، والشجرة ابنة بيئتها أيضاً ولكن اليوم أصبحت البيئة لبنة الإنسان الذي يملك التصميم والعزم
ردحذفهل بدأت الثورة في أشجارنا قبل إنساننا ؟؟؟؟؟؟!!!!
تحياتي لك
اليوم بالذات يا مشوار نزلت وردة من هلشجرة
ردحذفهلعمر بحرو نهار
اثمرت لتخفف من الام الامهات وحزن الايتام والام الطرقات وبكاء السماء اثمرت لتقول سوريا بلد الخير فلا تحزنو ولا تتخوفو من غدر العرب ولا من احتلال جديد ولاتيئسو فهاقد اثمرت باصعب الظروف وهكذا سوريا ستتنصر رغم ضروفها الصعبة هكذا رايتها من وجهة نظري واحترم جميع وجهات انظر
ردحذفحبيتا منك :)
ردحذف