كتابة رد مطول على احدى المقالات المدرجة ضمن الفعاليات الحملة بعنوان ليست حملة ضد المثلية فحسب, إنها ضد الانحطاط الأخلاقي, والتفاهة وتلويث المجتمع! مع العلم ان العنوان يحمل اساءة واضحة ليس فقط للمثليين بل إلى كل من يدافع عن حقوقهم ، باعتبار ان القائمين على الحملة قد صرحوا بأن الحملة ليست موجهة إلى المثليين بل إلى كل من يدافع عنهم ويبعث فساد في الأرض ، رغم ان الصفات المذكورة " الانحطاط الاخلاقي والتفاهة وتلويث المجتمع " قد طالتني بصفة شخصية باعتباري معنيا بالدفاع عن المثلية ، لكنن لمست في عرض التدوينة بعض المنطق بعكس عنوانها وبعكس بقية التدوينات المدرجة ضمن الحملة ذاتها ، وكان لي مع كاتبها وقفة سابقة شعرت بقدرته على التحاور والتفاعل بالحوار بعكس معظم رواد الحملة اصحاب النظريات الدينية غير القابلة للتغير او حتى التفكير فيها ، الأمر الذي شجعني إلى التعقيب المطول آملا كسر الحواجز التي يضعها العنوان السابق وردات الفعل السلبية التي يولدها ، محاولا ذكر بعض النقاط وتعقيبي عليها آملا الوصول إلى نتيجة مرضية لتخرج بها الحملة . أشرح لي معنى أننا (ضد الاعتراف بوجودهم) .. أرجوكم لا تلقوا ال...
تعليقات
إرسال تعليق
لم ولن يتم فرض أي رقابة على التعليقات أو المساس بها من تعديل أو حذف.
عبّر عن رأيك بحريّة