تنقل رواية ( القوقعة : يوميات متلصص ) للكاتب ( مصطفى خليفة ) قارئها إلى سراديب المعتقلات والسجون العربية ليلمس الذل والتعذيب حيث عاش الكاتب نفسه فترة طويلة من حياته تلقي الرواية الضوء على تفاصيل حياة ما وراء القضبان والتغير الفكري والنفسي الذي يطرأ على السجين واختلاف نظرته إلى الحياة بعد إطلاق سراحه وصعوبة اندماجه بالواقع وإبراز جانب المعاناة الإنسانية للمعتقلين من الناشطين السياسيين التابعين لحركة الأخوان المسلمين بشكل خاص داخل السجون السورية أثناء أحداث الشغب التي أثارها ذلك التنظيم في المجتمع السوري ( فترة الثمانينات من القرن الماضي .) تتحدث الرواية عن حياة الكاتب نفسه ، قدمها بشكل مذكرات شاب سوري الهوية مسيحي الديانة ملحد الإيمان والعقلية والتفكير ، درس الإخراج الفني في فرنسا ، ودّع صديقته هناك عائداً إلى وطنه حيث تلقفته الأجهزة الأمنية في المطار ليُسجن بعدها طيلة الثلاث عشرة سنة التالية معتقداً انه خلف القضبان لاتهامه بالانتساب إلى حركة الأخوان المسلمين بينما كان في الحقيقة مسجون بسبب تقرير كتبه أحد المخبرين عليه بعد اجتماعهم على طاولة عشاء سرد الشاب فيها مجموعة من النكات السيا
عند وضع وسائل الاعلام العربية المختلفة في دائرة النقد والتقييم ، نجد كثرة النقاط السلبية وكثرة الاعتراضات التي توجه إليها اكثرها حدة هو اتهامها بتسيير اجندة معينة لحزب ما او دولة ما او تحالف ما . ومع توجيه اصابيع الاتهام والتخوين من جهة ، والدفاع المستميت من جهة اخرى نجد صوت الحقيقة يعلو صارخا : " كل وسائل الاعلام واقعة في دائرة العمالة " فما هي وسيلة الاعلام التي ننتظرها ونحتاجها بشدة للتخلص من واقع متابعة القنوات المسيسة المخدمة لمصالح وكلائها . هل الحال الطبيعي لوسائل الاعلام هو التبعية الفكرية للنظم السياسية وعلينا ايجاد النظام الاكثر منطقية في التعامل والتداول لمتابعة وسيلته الاعلامية ؟ ام من حقنا ان نطالب بوسيلة اعلام مجردة من اية تبعية سياسية او حزبية ؟
ياه، يحرق حريشك رجعتلي ذكريات قديمة وحلوة...
ردحذفالغنية هي ما بترجع للواحد إلا الذكريات القديمة والحلوة
ردحذفبس ليش حتى تحرقلي حريشي مو حرام عليك
:D
ايوا
ردحذفليش دمعوا عيوني ؟؟
ردحذفبتقدر انك ترجع تغير التاريخ
ردحذفوتصححه
مشان ما يبين انو هي حالة هلق انت عم تعيشها
بتقدر انك ترجع تغير التاريخ
ردحذفوتصححه
مشان ما يبين انو هي حالة هلق انت عم تعيشها
@George
ردحذفانضب ولا !
@ دعدوشة :
بجوز تكوني وصلتي للحالة !
@ غير معروف :
لا التاريخ مزبوط
او علأقل انا هيك محسب