رسائل حمراء - 2


افرح وابتهج فقد خلقت من روح العالم
تلك الروح التي رفرفت على وجه المياه
منها انبثقت وإليها تنتمي ولهناك ستعود
والقائل أنك مخلوق أرضي وأنك نتيجة نفخ في التراب
ففي التراب مصيره وللهلاك جسده

تعليقات

  1. غير معرف27‏/11‏/2009، 12:34 م

    والقائل بشي اخر ..

    ما هو مصيره (-;

    ردحذف
  2. Gabriel27‏/11‏/2009، 1:39 م

    بردلك خبر بعد سهرة اليوم
    لأن الحكي هاد طلع ع سهرة اليوم الماضي

    "D

    بس انه فكري فيها منطقية
    الانسان لا ينتمي إلى التراب يفترض يكون انتماءه لشي ارقى شوي

    ردحذف
  3. لبنــــــــــى28‏/11‏/2009، 3:12 ص

    ليش التراب بفكرك مو ارقى من اشياء تانية كتير
    كويس انها وقفت على التراب
    بعدين لو تاملنا بالتراب بوجهة نظري انا بنلاقي كتير اشياء بتربطنا فيه
    على العموم ناطرينك بعد سهرة اليوم :)

    لكن بعد اذنك
    you have been tagged :)
    from me
    http://jafra78.blogspot.com/2009/11/wishes-tag-my-1st-tag.html

    طبعا بعد اذنك

    ردحذف
  4. Gabriel2‏/12‏/2009، 5:03 م

    عفواً جفرا ع التأخير
    واقع راسي بالفحوصات وبصعوبة عم اقدر شيله
    ميرسي ع التاغ وبوعدك اني اتفاعل معه بأول تدوينة الي بعد التعليق هاد

    ميرسي جفرا :D

    ردحذف
  5. maram_soft3‏/12‏/2009، 7:52 م

    ما هو اعتراضك على التراب يا غابرييل فالتراب ارقى من الماء احيانا

    ردحذف
  6. Abo 7ajjar28‏/12‏/2009، 12:35 م

    لأعبر عن رأيي بحرية ..
    صديقي وما نحن إلا جبلة من عناصر هذا الكون الرهيب ..تلك التي تشعرنا بإنتمائنا إلى حيث نحن لا إلى جنات عدن لا نمت لها بصلة ..
    نحن من ترات من ماء من هواء من نيران من ورود ومن قمح ومن حب ...
    نحن من أنفسنا ...
    تحياتي الحارة
    ظل جيفارا

    ردحذف
  7. Kontiki11‏/1‏/2010، 10:31 ص

    جميل
    :)

    ردحذف

إرسال تعليق

لم ولن يتم فرض أي رقابة على التعليقات أو المساس بها من تعديل أو حذف.

عبّر عن رأيك بحريّة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قراءة نقدية في القوقعة : يوميات متلصص

صورة
تنقل رواية ( القوقعة : يوميات متلصص ) للكاتب ( مصطفى خليفة ) قارئها إلى سراديب المعتقلات والسجون العربية ليلمس الذل والتعذيب حيث عاش الكاتب نفسه فترة طويلة من حياته تلقي الرواية الضوء على تفاصيل حياة ما وراء القضبان والتغير الفكري والنفسي الذي يطرأ على السجين واختلاف نظرته إلى الحياة بعد إطلاق سراحه وصعوبة اندماجه بالواقع وإبراز جانب المعاناة الإنسانية للمعتقلين من الناشطين السياسيين التابعين لحركة الأخوان المسلمين بشكل خاص داخل السجون السورية أثناء أحداث الشغب التي أثارها ذلك التنظيم في المجتمع السوري ( فترة الثمانينات من القرن الماضي .) تتحدث الرواية عن حياة الكاتب نفسه ، قدمها بشكل مذكرات شاب سوري الهوية مسيحي الديانة ملحد الإيمان والعقلية والتفكير ، درس الإخراج الفني في فرنسا ، ودّع صديقته هناك عائداً إلى وطنه حيث تلقفته الأجهزة الأمنية في المطار ليُسجن بعدها طيلة الثلاث عشرة سنة التالية معتقداً انه خلف القضبان لاتهامه بالانتساب إلى حركة الأخوان المسلمين بينما كان في الحقيقة مسجون بسبب تقرير كتبه أحد المخبرين عليه بعد اجتماعهم على طاولة عشاء سرد الشاب فيها مجموعة من النكات السيا
تابع القراءة »

حقارة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى

صورة
بحب عرفكن على أكتر صفة واضحة فيني .. الحقارة .. وخلوني فسرلكن ليش انا زلمة حقير لدرجة اني بدور دوارة علأشخاص اللي عم يشوف الحياة بصورة حلوة .. لذكرن مين هنن ووين عايشين وشو هوي واقعن المكتوب من قبل ما يخلقو وقديه هنن سخيفين وتافهين بنظرتن المتفائلة والسطحية لحياتن البائسة.. وبعدا برجع يحكيلن على ضرورة الإيمان بالحياة والتأمل بيوم جديد وحياة جديدة ومفاهيم جديدة .
تابع القراءة »

وسائل الاعلام " المفقودة "

صورة
عند وضع وسائل الاعلام العربية المختلفة في دائرة النقد والتقييم ، نجد كثرة النقاط السلبية وكثرة الاعتراضات التي توجه إليها اكثرها حدة هو اتهامها بتسيير اجندة معينة لحزب ما او دولة ما او تحالف ما . ومع توجيه اصابيع الاتهام والتخوين من جهة ، والدفاع المستميت من جهة اخرى نجد صوت الحقيقة يعلو صارخا : " كل وسائل الاعلام واقعة في دائرة العمالة " فما هي وسيلة الاعلام التي ننتظرها ونحتاجها بشدة للتخلص من واقع متابعة القنوات المسيسة المخدمة لمصالح وكلائها . هل الحال الطبيعي لوسائل الاعلام هو التبعية الفكرية للنظم السياسية وعلينا ايجاد النظام الاكثر منطقية في التعامل والتداول لمتابعة وسيلته الاعلامية ؟ ام من حقنا ان نطالب بوسيلة اعلام مجردة من اية تبعية سياسية او حزبية ؟
تابع القراءة »