أفلام بالألوان على هامش التقنين
انقطاع التيار الكهربائي لن يقف عائقا أمام محبي متابعة الأفلام بكافة أشكالها ليعشوا حالة المتعة والإثارة المرتبطة بها ، خصوصا في حلب وبالتحديد في منطقة السليمانية - مكان إقامتي - وبسبب طول المدة المخصصة لعرض الأفلام ( الفترة متناسبة طردا مع مدة انقطاع التيار الكهربائي عن المنطقة ) لن أستطيع أذكر جميع الأفلام التي شاهدتها ، بل سأكتفي فقط بالأفلام التي تابعتها البارحة !!
الفيلم الأول
نوع الفيلم : حركة ( اكشن )
توقيت بدء العرض : 15:30 بتوقيت دمشق
جرت أحداث الفيلم في شارع السليمانية الرئيسي وبالتحديد عند مركز تحويل الكهرباء للمنطقة أو ما يعرف اختصارا بـ " بوست الكهرباء " .
عند انتهاء فترة العقوبة ( التقنين ) الصباحية وإعادة وصل التيار الكهربائي على البوست المحوّل ، حدث استجرار كبير للتيار الكهربائي نتيجة ارتفاع قيمة الأحمال داخل البيوت التي يغذيها ، التيار الكبير أحدث شرارة ( كونتاك ) داخل االبوست مما أدى إلى احتراق الأخير وانفجاره .
المتعة الحقيقية المرتبطة بهذا الفيلم حدثت عند قدوم دورية الإطفاء المناوبة في تلك الفترة ،والحق يقال أن المخرج ( مشكوراً ) قدّم لنا صورة حضارية عن سرعة وصول دورية الإطفاء المكونة من أربعة عناصر . لكنه لم يكمل فعلته بتعليم العناصر الأربعة الوظيفة التي يتوجب عليهم تأديتها في الفيلم !!
فمن المعروف أن حرائق التيار الكهربائي لا ( وألف لا ) يمكن مواجهتها باستخدام المياه لأن المياه عنصر ناقل للتيار ومكافحة النيران المشتعلة بالمياه تعرّض كل من في المنطقة للإصابة بتيار المحطة الكهربائي القادر على قتل إي إنسان كان خلال بضعة ثوان .
أنا متأكد من أن عناصر الإطفاء الأربعة يعلمون تماما هذه الحقيقة لذلك لم يباشروا بإطفاء الحريق فور وصولهم بل ترددوا كثيرا قبل المباشرة بالإجراءات المناسبة ، الأمر دفع كل من في المنطقة للقول : " لك اش عم يستنوا !!!!!!!!!! "
ضع نفسك مكان أحد أبطال الفيلم (أحد رجل الإطفاء ) ، متواجد في مكان الحادثة لا تملك البودرة التي تستخدمها عادة في حرائق الناتجة عن القوس أو التيار الكهربائي (كونها بعكس الماء العادي غير ناقلة للتيار) لخنق النار وعزلها عن الأوكسجين ، وبنفس الوقت ترى أمامك "غرفة " مشتعلة ارتفع لهيب نيرانها عن العشرة أمتار في السماء .
بالتأكيد ستقدم على نفس خطوة الرجال الأربعة ،أي أنك ستطلب من جميع المتواجدين في المنطقة الابتعاد قدر الإمكان ، والمغامرة بفتح أقنية المياه عم المركز الكهربائي المحترق !!
واليكم المقطع التالي مع المعذرة مسبقا على تدني جودته :
للتحميل انقر هنا
في نهاية المقطع السابق لاحظت ازدياد كمية الدخان المتصاعد من المحولة المحترقة وعلمت فوراً أن المنطقة ستغرق خلال ثوان معدودة بسحابة من الدخان الأسود الكثيف . ولسوء حظي توقف هاتفي الجوال عن التسجيل بعد أن ظهر على شاشته رسالة تنبيه فحواها ينص على أن كرت الذاكرة الذي أستخدمه لم يعد قادرا على تسجيل المزيد من المشاهد ما لم احذف بعض البيانات منه ، خلال الثواني المعدودة التي قضيتها باختيار الملفات التي سأتخلص منها تخلصت ، انتشر الدخان الخانق في الشارع كله ولم استطع تصوير أكثر من اللحظات التالية لضيق تنفسي من جهة وادراكي استحالة قدرتي على نقل أي صورة اضافية .
تخلل الفيلم بعض المشاهد الكوميدية ، كالرافعة التي أتت بهدف سدّ الطريق العام ومنع السيارات من المرور في الشارع المذكور لكنها لم تعلم مكان الحادثة وبدل من أن تقطع السير من جهة دخول السيارات قطعته من منطقة خروجها الأمر الذي أجبر عدد كبير من السيارات على الاصطفاف في الطريق في أكثر الأماكن خطورة منه.
الفيلم الثاني
نوع الفيلم : رومانسي ، وثائقي
توقيت بدء العرض : 20:00 بتوقيت دمشق
كنوع من تداعيات فيلم الظهيرة ، اضطررت أن أجالس أمي على أضواء الشموع وإنارة مصابيح الجيب الصغيرة
مشهد الشمعة وشعلتها المرتجفة دفعني للبحث عن عدستي لأصورها
بعد جهد جهيد استطعت تكليل مهمة البحث عن آلة التصوير بالنجاح وجاء موعد التصوير بالاستعانة بمساعدتي الخاصة " والدتي "
للمرة الأولى منذ حصولي على آلة التصوير هذه بدّلت تقنية التصوير من الوضعية الآلية للوضعية اليدوية التي أقوم أنا بوضع سرعة التصوير وفتحة العدسة وتوضع نقطة التركيز وبقية الإعدادات .
وبحسب القاعدة التي تقول "التجريب آلهة المعرفة " وللمرة الأولى في حياتي لمست المعنى الفعلي المراد بكلمة " سرعة التصوير " ، اكتشفت أن الكاميرا معدة للعمل بسرعات مختلفة تتراوح بين 1/2500 - 15 ثانية
ففي القيمة الدنيا للمجال السابق تستطيع آلة التصوير تحويل الأجسام المتحركة بسرعات عالية إلى أجسام ساكنة ، أما القيمة المتطرفة من الأعلى فتعطي امتداد طيفي للأجسام المتحركة .
الآلية الأخيرة لم أكن على معرفة بها ، وفور اطلاعي عليها حاولت مرارا وتكرارا مع والدتي رسم الأشكال أو كتابة الكلمات بالشموع المتحركة ، وفشلنا بجدارة في مهمتنا تلك ، واليكم القليل من مخلفاتنا التجريبية .
لم يكن الجو الرومانسي سائدا في منزلي وحده ، بل كانت الأجواء الحميمة منتشرة في كل المنطقة بما فيها الطرقات والمحال التجارية !!
لكن أكثرها تأثيراً وتحريكا للمشاعر ، كان مشهد العمال التابعين لشركة الكهرباء وهم يعملون حتى الساعة الثانية فجرا من اليوم التالي على الأضواء العلوية للـ "سوزوكي" التابع للشركة !! والذي اصطف في منتصف الطريق بشكل عرضاني لتسليط الضوء على مكان عمل الموظفين وتأمين الإنارة التي يحتاجونها لإكمال مهمتهم الاستثنائية .
طبعا كان هناك أفلام قصيرة أخرى لا تستحق الحديث عنها اذكر بشكل سريع ما تسعفني ذاكرتي باستذكاره:
- فساد الطعام في الثلاجة نتيجة الحرارة العالية وغياب تقنية التبريد .
- حوادث السير التي حدثت بكثرة ( 4 حوادث متتالية ) خلال فترة ما بعد الفيلم الأول نتيجة توقف الإشارات المرورية عن العمل .
- الخطأ من طرف مؤسسة الكهرباء بتقدير المكان المناسب لوضع المولدة البديلة ( التي لم يتم تركيبها حتى 18 ساعة من تلف المولدة الأولى ) ووضعها أمام بعض المحلات التجارية وعزل المحلات عن جسم الشارع وتحولها إلى أماكن ( مخفيّة ) .
على أمل انتهاء الأفلام الملونة من حياتنا اليومية التي اعدنا عليها بالأبيض والأسود
تصبحون على وطن ( وفي رواية محدّثة ... تصبحون على كهربا )
الفيلم الأول
نوع الفيلم : حركة ( اكشن )
توقيت بدء العرض : 15:30 بتوقيت دمشق
جرت أحداث الفيلم في شارع السليمانية الرئيسي وبالتحديد عند مركز تحويل الكهرباء للمنطقة أو ما يعرف اختصارا بـ " بوست الكهرباء " .
عند انتهاء فترة العقوبة ( التقنين ) الصباحية وإعادة وصل التيار الكهربائي على البوست المحوّل ، حدث استجرار كبير للتيار الكهربائي نتيجة ارتفاع قيمة الأحمال داخل البيوت التي يغذيها ، التيار الكبير أحدث شرارة ( كونتاك ) داخل االبوست مما أدى إلى احتراق الأخير وانفجاره .
المتعة الحقيقية المرتبطة بهذا الفيلم حدثت عند قدوم دورية الإطفاء المناوبة في تلك الفترة ،والحق يقال أن المخرج ( مشكوراً ) قدّم لنا صورة حضارية عن سرعة وصول دورية الإطفاء المكونة من أربعة عناصر . لكنه لم يكمل فعلته بتعليم العناصر الأربعة الوظيفة التي يتوجب عليهم تأديتها في الفيلم !!
فمن المعروف أن حرائق التيار الكهربائي لا ( وألف لا ) يمكن مواجهتها باستخدام المياه لأن المياه عنصر ناقل للتيار ومكافحة النيران المشتعلة بالمياه تعرّض كل من في المنطقة للإصابة بتيار المحطة الكهربائي القادر على قتل إي إنسان كان خلال بضعة ثوان .
أنا متأكد من أن عناصر الإطفاء الأربعة يعلمون تماما هذه الحقيقة لذلك لم يباشروا بإطفاء الحريق فور وصولهم بل ترددوا كثيرا قبل المباشرة بالإجراءات المناسبة ، الأمر دفع كل من في المنطقة للقول : " لك اش عم يستنوا !!!!!!!!!! "
ضع نفسك مكان أحد أبطال الفيلم (أحد رجل الإطفاء ) ، متواجد في مكان الحادثة لا تملك البودرة التي تستخدمها عادة في حرائق الناتجة عن القوس أو التيار الكهربائي (كونها بعكس الماء العادي غير ناقلة للتيار) لخنق النار وعزلها عن الأوكسجين ، وبنفس الوقت ترى أمامك "غرفة " مشتعلة ارتفع لهيب نيرانها عن العشرة أمتار في السماء .
بالتأكيد ستقدم على نفس خطوة الرجال الأربعة ،أي أنك ستطلب من جميع المتواجدين في المنطقة الابتعاد قدر الإمكان ، والمغامرة بفتح أقنية المياه عم المركز الكهربائي المحترق !!
واليكم المقطع التالي مع المعذرة مسبقا على تدني جودته :
للتحميل انقر هنا
في نهاية المقطع السابق لاحظت ازدياد كمية الدخان المتصاعد من المحولة المحترقة وعلمت فوراً أن المنطقة ستغرق خلال ثوان معدودة بسحابة من الدخان الأسود الكثيف . ولسوء حظي توقف هاتفي الجوال عن التسجيل بعد أن ظهر على شاشته رسالة تنبيه فحواها ينص على أن كرت الذاكرة الذي أستخدمه لم يعد قادرا على تسجيل المزيد من المشاهد ما لم احذف بعض البيانات منه ، خلال الثواني المعدودة التي قضيتها باختيار الملفات التي سأتخلص منها تخلصت ، انتشر الدخان الخانق في الشارع كله ولم استطع تصوير أكثر من اللحظات التالية لضيق تنفسي من جهة وادراكي استحالة قدرتي على نقل أي صورة اضافية .
تخلل الفيلم بعض المشاهد الكوميدية ، كالرافعة التي أتت بهدف سدّ الطريق العام ومنع السيارات من المرور في الشارع المذكور لكنها لم تعلم مكان الحادثة وبدل من أن تقطع السير من جهة دخول السيارات قطعته من منطقة خروجها الأمر الذي أجبر عدد كبير من السيارات على الاصطفاف في الطريق في أكثر الأماكن خطورة منه.
الفيلم الثاني
نوع الفيلم : رومانسي ، وثائقي
توقيت بدء العرض : 20:00 بتوقيت دمشق
كنوع من تداعيات فيلم الظهيرة ، اضطررت أن أجالس أمي على أضواء الشموع وإنارة مصابيح الجيب الصغيرة
مشهد الشمعة وشعلتها المرتجفة دفعني للبحث عن عدستي لأصورها
بعد جهد جهيد استطعت تكليل مهمة البحث عن آلة التصوير بالنجاح وجاء موعد التصوير بالاستعانة بمساعدتي الخاصة " والدتي "
للمرة الأولى منذ حصولي على آلة التصوير هذه بدّلت تقنية التصوير من الوضعية الآلية للوضعية اليدوية التي أقوم أنا بوضع سرعة التصوير وفتحة العدسة وتوضع نقطة التركيز وبقية الإعدادات .
وبحسب القاعدة التي تقول "التجريب آلهة المعرفة " وللمرة الأولى في حياتي لمست المعنى الفعلي المراد بكلمة " سرعة التصوير " ، اكتشفت أن الكاميرا معدة للعمل بسرعات مختلفة تتراوح بين 1/2500 - 15 ثانية
ففي القيمة الدنيا للمجال السابق تستطيع آلة التصوير تحويل الأجسام المتحركة بسرعات عالية إلى أجسام ساكنة ، أما القيمة المتطرفة من الأعلى فتعطي امتداد طيفي للأجسام المتحركة .
الآلية الأخيرة لم أكن على معرفة بها ، وفور اطلاعي عليها حاولت مرارا وتكرارا مع والدتي رسم الأشكال أو كتابة الكلمات بالشموع المتحركة ، وفشلنا بجدارة في مهمتنا تلك ، واليكم القليل من مخلفاتنا التجريبية .
لم يكن الجو الرومانسي سائدا في منزلي وحده ، بل كانت الأجواء الحميمة منتشرة في كل المنطقة بما فيها الطرقات والمحال التجارية !!
لكن أكثرها تأثيراً وتحريكا للمشاعر ، كان مشهد العمال التابعين لشركة الكهرباء وهم يعملون حتى الساعة الثانية فجرا من اليوم التالي على الأضواء العلوية للـ "سوزوكي" التابع للشركة !! والذي اصطف في منتصف الطريق بشكل عرضاني لتسليط الضوء على مكان عمل الموظفين وتأمين الإنارة التي يحتاجونها لإكمال مهمتهم الاستثنائية .
طبعا كان هناك أفلام قصيرة أخرى لا تستحق الحديث عنها اذكر بشكل سريع ما تسعفني ذاكرتي باستذكاره:
- فساد الطعام في الثلاجة نتيجة الحرارة العالية وغياب تقنية التبريد .
- حوادث السير التي حدثت بكثرة ( 4 حوادث متتالية ) خلال فترة ما بعد الفيلم الأول نتيجة توقف الإشارات المرورية عن العمل .
- الخطأ من طرف مؤسسة الكهرباء بتقدير المكان المناسب لوضع المولدة البديلة ( التي لم يتم تركيبها حتى 18 ساعة من تلف المولدة الأولى ) ووضعها أمام بعض المحلات التجارية وعزل المحلات عن جسم الشارع وتحولها إلى أماكن ( مخفيّة ) .
على أمل انتهاء الأفلام الملونة من حياتنا اليومية التي اعدنا عليها بالأبيض والأسود
تصبحون على وطن ( وفي رواية محدّثة ... تصبحون على كهربا )
ديعان القضامة يلي بالمحمصة! أكيد انتزعت!
ردحذفإذا ماني غلطان بوست الكهربا هوي نفسو يلي جنب المحمصة مو؟
اقتباس:
"كالرافعة التي أتت بهدف سدّ الطريق العام ومنع السيارات من المرور في الشارع المذكور لكنها لم تعلم مكان الحادثة وبدل من أن تقطع السير من جهة دخول السيارات قطعته من منطقة خروجها الأمر الذي أجبر عدد كبير من السيارات على الاصطفاف في الطريق في أكثر الأماكن خطورة منه."
فعلاً مهزلة!
أحياناً بظنّ انو الإطفاء عنّا هوي مقتصر على عمليّة "رش المي"... وين التنظيم وين كلّ الأمور الأخرى؟
وهالشي بمدينة مكتظّة بالسكان متل حلب... يعني منيح انو الحريقة ماكانت أكبر من هيك وانها كانت مقتصرة على هالمحولة، وقتا كان رح يكون لتصرّف هالرافعة عواقب بشريّة فظيعة!!
ولّا الورشة يلي كانت عم تشتغل على إضاءة سيارة!!
وكلّو كوم والسبب الي أدى للحريق كوم.
سعدو يستر
اهلا بجانو
ردحذفياسيني هاد هوي البوست اللي جنب المحمصة بذات نفسه
بس انه ما بدي أكئبك .. صاحب المحمصة صرله فترة عاطيك عمره وابنه طلع دب نظامي ما قدر يكمل على اسم والده وحوّل مصلحته لبيع الحلاوة !!
شو بدك بالمهزلة .. انه هية مهزلة ما منختلف بس خلص صارت مضحكة من كترتها فضاح ياعم مافي احلى من الضحك
ليكني محسوبك مقطوعة الكهربا كان صرلها الساعة 13 ساعة مقطوعة عني وماسك الكاميرا وعم صوّر وكأني آخر رواق وعم اتسلى يعني شي رواق وتخويت على آخر ما يمكن
فضحاك يا عم ضحاك انت بالذات ضحكتك بتغير كتير شغلات وبتفتح كتير بواب
لك ضحــــــــــــــاك
شو ..عم تستفاد من خبرات جيمي التصويرية!..
ردحذفمعلش ما بدي علق عغير شي.. لأنو شي منو كتير..
هي ضحكنا كمان..
-------------
هاموش
---
قال الشاعر:
سلام على نبعة الصامدين تعاصت على معول الكاسر
وليس على غصن ناعم رشيق يميل مع الهاصر
- ما كنت مفكرك استسلامي وجبان هيك عفكرة..
تحياتي ابو طوني (غابي)
ردحذفهههههههه
هذي مثل افلامنا بالظبط!!!!!
ميشيل :
ردحذفشو خبرات جيمي التصويرية ما فهمت شو قصدك بالضبط
بس عنجد قلي مين قال بدي ياك تضحك ؟ او اني عم نكتلك او هرجلك ؟
بخصوص الهاموش : يا لطيف يا لطيف !!
ايفان :
الأفلام واحدة وان اختلفت الألوان بيبقى للتخلف طابع مشترك بكل العالم .
اقتباس:
ردحذف"شو خبرات جيمي التصويرية ما فهمت شو قصدك بالضبط "
لا كل القصة انو كان من فترة قريبة حاكي عن سرعة الشتر وتكوين الاشكال بالشموع..فهيك استنتجت..بعتذر اذا كان استنتاجي خاطئ..
اقتباس:
"بس عنجد قلي مين قال بدي ياك تضحك ؟ او اني عم نكتلك او هرجلك ؟"
من مبدأ شر البلية مايضحك..
حضرتك بتكتب بنوع من السخرية..وبأسفني انك تفهم الموضوع بمعنى تنكيت وتهريج..
ومشان الهامش انا كمان ما عرفت حالي..
----
خيي ابو طوني..اذا كان تعليقي مزعج بأي شكل..فتأكد انو امر مو مقصود ابدا خيي..
تحياتي إلك..
ميشيل :
ردحذفبالنسبة الي لو كانت الفكرة مارقة قدامي من جيمي او من غيره ما كان عندي اي مشكلة لأذكر اسم الشخص أو ايا رابط بيرجعله ليقدروا العالم يتواصلوا معه .. من خلال مدونتي واضح اني ماني من العالم اللي بتحب تاخد تعب غيرها او أفكارن .
وما بدها القصة اعتذار انا ما عم طالب حدا بالاعتذار وبصراحة ما بحب حط حدا بهلخانة بس بنفس الوقت ما بحب أنوصف بأني عم اقتبس من اشخاص بغيابن .
اقتباس :
من مبدأ شر البلية مايضحك..
حضرتك بتكتب بنوع من السخرية..وبأسفني انك تفهم الموضوع بمعنى تنكيت وتهريج..
مزبوط < حضرتنا > بيكتب بهلأسلوب ..
اقتباس :
ومشان الهامش انا كمان ما عرفت حالي..
اذا ما كنت عم تعرف حالك .. كيف عرفت اني استسلامي وجباني ؟
اقتباس :
خيي ابو طوني..اذا كان تعليقي مزعج بأي شكل..فتأكد انو امر مو مقصود ابدا خيي..
تحياتي إلك
ما رح اكذب عليك وقلك انه عادي ومافي شي من الازعاج بيبقى قصة مقصود او غير مقصود شغلة خاصة فيك انا ما خصني فيها
ويا هلا