شكوى غير مخصصة للنشر




ماذا فعلت يا رب السماء

وضعت القوانين لتمنعني من التحليق في السماء

وخلقت عينيها !!

تعليقات

  1. شكوى تلزمها توبة ..

    ليس إلى الله ..
    بل لها !

    ردحذف
  2. تلون أيامي وترسم ابتسامة مسالمة على وجهي
    هل سأجد الرحمة لحالي في قلب من أحياني ؟

    ردحذف
  3. مرهقة هي
    فكرتك
    .
    .
    .
    .
    و جميلة

    تحية
    هذا تاني تعليق بس مو عارفة وين راح الاول بس مريت هون اكتر من مرة
    عجبتني

    ردحذف
  4. يا لعمق شكواك
    لربما خلق لكَ عينيها ..لتحيا
    فلا تجعل نفسك غافياً جوار الجرح
    والشكوى تسكنك

    ياسمين..

    ردحذف
  5. جفرا : أهلا بك وبتواجدك المشجع
    من المؤكد أن السبب تقني بحت فأنا لم أقم أبدا بحذف أي تعليق لك أو لأي أحد آخر على صفحات المدونة وهذه احدى العهود التي الزم نفسي بها .

    على الهامش : منيح كسبنا طلتك مرتين ^^

    ياسيمن وثلجٌ أبيض :
    لا جروح في الحب
    كلنا سعداء
    شكواي ليست سوى .. صلاة

    ردحذف
  6. كنت بدي عبرلك أديه حبيتها بس عجزت ..
    رائع امتلاؤك بحبها :)

    تحية

    ردحذف
  7. dmdoom
    سعيد اني عم اقدر انقل مشاعري الايجابية للعالم ..

    اهلا فيكِ

    ردحذف
  8. يكفي ان تنظر الى عينيها لتطير بهماعشقا,و ليس الى السماء ..فمن خلق السماء هو من خلق تلك العيون..
    فلتشكر الله :)

    ردحذف
  9. ربما وضع القوانين لانها انثى استثنائية
    وعليك الوصول الى قلبها بطرق استثنائية.

    حلوة كتير الفكرة ابو الغاب
    :D

    ردحذف
  10. lightness
    صدقت في القول فعيناها بالنسبة لي نجوم في سماءي السوداء دوما


    The Migrant Bird
    اهلين ابو جريرج بيسعدني انها عجبتك بس عنجد ما كانت مخصصة للنشر :(

    ردحذف

إرسال تعليق

لم ولن يتم فرض أي رقابة على التعليقات أو المساس بها من تعديل أو حذف.

عبّر عن رأيك بحريّة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قراءة نقدية في القوقعة : يوميات متلصص

حقارة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى

وسائل الاعلام " المفقودة "