قراءة نقدية في القوقعة : يوميات متلصص
تنقل رواية ( القوقعة : يوميات متلصص ) للكاتب ( مصطفى خليفة ) قارئها إلى سراديب المعتقلات والسجون العربية ليلمس الذل والتعذيب حيث عاش الكاتب نفسه فترة طويلة من حياته تلقي الرواية الضوء على تفاصيل حياة ما وراء القضبان والتغير الفكري والنفسي الذي يطرأ على السجين واختلاف نظرته إلى الحياة بعد إطلاق سراحه وصعوبة اندماجه بالواقع وإبراز جانب المعاناة الإنسانية للمعتقلين من الناشطين السياسيين التابعين لحركة الأخوان المسلمين بشكل خاص داخل السجون السورية أثناء أحداث الشغب التي أثارها ذلك التنظيم في المجتمع السوري ( فترة الثمانينات من القرن الماضي .) تتحدث الرواية عن حياة الكاتب نفسه ، قدمها بشكل مذكرات شاب سوري الهوية مسيحي الديانة ملحد الإيمان والعقلية والتفكير ، درس الإخراج الفني في فرنسا ، ودّع صديقته هناك عائداً إلى وطنه حيث تلقفته الأجهزة الأمنية في المطار ليُسجن بعدها طيلة الثلاث عشرة سنة التالية معتقداً انه خلف القضبان لاتهامه بالانتساب إلى حركة الأخوان المسلمين بينما كان في الحقيقة مسجون بسبب تقرير كتبه أحد المخبرين عليه بعد اجتماعهم على طاولة عشاء سرد الشاب فيها مجموعة من النكات السيا
شكوى تلزمها توبة ..
ردحذفليس إلى الله ..
بل لها !
تلون أيامي وترسم ابتسامة مسالمة على وجهي
ردحذفهل سأجد الرحمة لحالي في قلب من أحياني ؟
مرهقة هي
ردحذففكرتك
.
.
.
.
و جميلة
تحية
هذا تاني تعليق بس مو عارفة وين راح الاول بس مريت هون اكتر من مرة
عجبتني
يا لعمق شكواك
ردحذفلربما خلق لكَ عينيها ..لتحيا
فلا تجعل نفسك غافياً جوار الجرح
والشكوى تسكنك
ياسمين..
جفرا : أهلا بك وبتواجدك المشجع
ردحذفمن المؤكد أن السبب تقني بحت فأنا لم أقم أبدا بحذف أي تعليق لك أو لأي أحد آخر على صفحات المدونة وهذه احدى العهود التي الزم نفسي بها .
على الهامش : منيح كسبنا طلتك مرتين ^^
ياسيمن وثلجٌ أبيض :
لا جروح في الحب
كلنا سعداء
شكواي ليست سوى .. صلاة
كنت بدي عبرلك أديه حبيتها بس عجزت ..
ردحذفرائع امتلاؤك بحبها :)
تحية
dmdoom
ردحذفسعيد اني عم اقدر انقل مشاعري الايجابية للعالم ..
اهلا فيكِ
يكفي ان تنظر الى عينيها لتطير بهماعشقا,و ليس الى السماء ..فمن خلق السماء هو من خلق تلك العيون..
ردحذففلتشكر الله :)
ربما وضع القوانين لانها انثى استثنائية
ردحذفوعليك الوصول الى قلبها بطرق استثنائية.
حلوة كتير الفكرة ابو الغاب
:D
lightness
ردحذفصدقت في القول فعيناها بالنسبة لي نجوم في سماءي السوداء دوما
The Migrant Bird
اهلين ابو جريرج بيسعدني انها عجبتك بس عنجد ما كانت مخصصة للنشر :(