ربيع سوريا




في الربيع
\ أحياناً \
تُزّهر القضبان


Share/Save/Bookmark

تعليقات

  1. حلو تعليقك عل صورة وحلوة الصورة.

    ردحذف
  2. أخشى أننا بتنا نستطيب العيش بكنف هذه الأسوار متسلقين عليها مستندين إليها في حياتنا ومستفيئين بظلها وصرنا نعجز عن التفكير بالحياة خارجها بعد أن فقدنا جذوعنا وأضحينا شتلات متسلقة.

    ردحذف
  3. مجد : شكرا على التفاعل مع الصورة

    غير معروف : البعض أصبح يتفائل عند رؤية اللون الاخضر على القضبان ، قد يكون واقع أننا نحيا خلفها يجبرنا على رؤية الحياة من خلف الأسلاك ويجبرنا على اعتقدا ان قدوم الربيع لا يعني إلا تغيير لون المشهد المنقول لنا من خلف القضبان المتقاطعة

    تحياتي لكما

    ردحذف
  4. حتى الطبيعة و النباتات و الاغصان الرقيقة ترفض القضبان و تحاول نزعها
    مش يمكن هيك قصدها ؟

    ردحذف
  5. ربما قضباننا تُزهّر احياناً
    ليتدلى الفرح من اعلى الاشياء
    التي تحيط بنا
    لنفكر اكثر أي سعادة نعيش
    وأي وجع نعتاشه فنوفّر على انفسنا بذلك الكثير من الفرح (المؤجل)

    فسلامٌ..لربيعك

    ردحذف
  6. جفرا : هيك قصدها هيك .. عم تحاول تجمل مشهد الحديد بس ما عم تزبط معها ..

    أهلا بجفرا


    ياسين وثلج أبيض : أعلم ان الموت يولد من رحم الحياة ، فهل تولد الحياة أيضا من رحم الموت ؟
    وسلامي لربيعك متمنيا أن يكون مشرقا كنظرتك المتفائلة للحياة .

    ردحذف

إرسال تعليق

لم ولن يتم فرض أي رقابة على التعليقات أو المساس بها من تعديل أو حذف.

عبّر عن رأيك بحريّة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قراءة نقدية في القوقعة : يوميات متلصص

حقارة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى

وسائل الاعلام " المفقودة "