الحكمة فلنصغ


" هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد ... "

لطالما ضحكت من سذاجة الله وسطحية تفكيره
فأي حب ذاك المقتضي موت احد ما وبذله كحمل فداء ؟

مع أول جلسة تفكير تلت آخر ضحكة لك
علمت ان الله يستحق الانحناء لحكمته


تعليقات

  1. قرأت مرة حكمة أخرى :

    "ليس البحر إلا دليلاً دامغاً ، على أن الله قد بكى بعد فعلهِ ما فعل " .

    فليكن موتُ ابنه ، حياةً لطالبيها .

    ردحذف
  2. بالحب وحده يحيا الانسان

    ردحذف
  3. يستحق الثناء لحكمته التي جعلت منك تكتب هذا وتتفكر فيه.

    جميل

    ردحذف
  4. ابريل : نجمة تضيء في حياتي ... تعلمني سفر الاديان واسرار الكون ... هل استطعتي لمس فعلتها بي ؟


    جفرا : ديوني لك في مجال التأملات والدفع للبحث في اعماق الذات تثقل كاهلي .. اهلا بك متى ما رغبتي .

    ردحذف
  5. يبدو عواطف العيد وطقوس الجمعة العظيمة حركت براسك شوية ايمان مزروع من ايام المدرسة عقبال ما نفرح فيك بحجاب شرعي وواقي فكري

    ردحذف
  6. المؤيد : اي ايمان لمسته بكلماتي السابقة ؟
    يبدو ان بينك وبين فهم ما كتبت ابعاد واشواط .

    اتحدث عن حب اعيشه
    عن التضحية وشعورك باستعداد لبذل ذاتك لإنسان تعلوا ضحكاته في حياتك منيرة دروبك

    وكان مثال " الفداء " الوارد ذكره في المسيحية صيغة لأقدم بها فكرتي لألخص ان المحبة تستحق الفداء .

    اهلا بكل ... كن حكيما

    ردحذف
  7. علمت ان الله يستحق الانحناء لحكمته

    هذه لك... اليوم تنحي لحكمته وغدا تسجد.

    يبدو أنك لا تستوعب نفسك قد لا أكون حكيما ولكنك متسرع.

    الايمان ليس مسبة.

    ردحذف
  8. هذه لي نعم ، تماما كما ان هذه لي : "
    مع أول جلسة تفكير تلت آخر ضحكة لك "

    تماما كما ان هذه لجيفارا :
    " لن يكون لدينا ما نحيا من أجله .. إن لم نكن على استعداد أن نموت من أجله. "

    في حالتي .. الإيمان مسبة ..

    ردحذف
  9. الدخله السريعه والخروج السريع
    في قمة الورعه
    الحياه بحد زاتها ايمان
    ان امنا باننا خلقنا لنحيا

    ردحذف
  10. الباحث : اسرار بحث عنها كثيرون وكتبوا فيها
    وجدت ملخصها في عينيها
    صدقت يا صديقي .. ايماني اني خلقت لأحيا بهما .. بعينيها

    ردحذف
  11. في كثير من الأحيان نتساءل لماذا نتعرض لكثير من الألم و الأذى في حين أننا لا نخطئ أو نحاول ألا نخطئ في هذه الدنيا،ونتسائل لماذا يجعلنا الله نمر بهذه المحنة الصعبة؟ ولكن بمجرد مرور الوقت والتأمل.. نعرف لماذا... وننحني لقدرته على أن يجعلنا نفهم أكثر ونعرف معاني كنا نجهلها فلولا تجاربنا القاسية لما تعلمنا ولما نضجنا ولما كبرنا...فالألم المتصاحب مع الحب هو وحده القادر على إيقاظنا وانضاجنا وسمونا وجعلِنا نفكر بقدرته على خلق أشياء فينا لم تكن موجودة سابقا....فياعزيزي المهم هو أن نخضع لارادته وبحب ونعرف أنه يحبنا ومهما مر علينا من مصاعب وتضحية فذلك لهدف أسمى وأجلّ مما قد نتصور....
    وهذا ما فعله المسيح حين عرف بما سيلقاه ، ولكن بمحبته الجمه وايمانه وخضوعه لاراده الله جعلَنا نفهم ونؤمن ونحيا بالمحبة.. فالنحنِ الآن لقدرته لأن الله قادر على أن يخضع الانسان لقدرته إما بالايمان والحب وإما بتجربة..
    مع تحياتي نانا

    ردحذف
  12. نانا : طوبى لك ولكلماتك ، لا يستطيع احد ما فهم قيمة ان تستعد للموت في سبيل من تحب .
    فقط عندما يصبح طرفا في علاقة حب تثير البراكين في داخله .. عندها فقط سيفهم المقصود من الكلام .

    تحياتي

    ردحذف
  13. سلام ربى على كل من امن باربى ...من خلقك ومن عليكِ بنعمه ...فلو نظرت حولك قليلا وحاولت ان تفكر قليلا لرايت الله عظمة خلق الله فى كل مكان ...اسال الله ان يهديك قبل ان يبتليك فافق قبل فوات الاون ...

    ردحذف

إرسال تعليق

لم ولن يتم فرض أي رقابة على التعليقات أو المساس بها من تعديل أو حذف.

عبّر عن رأيك بحريّة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قراءة نقدية في القوقعة : يوميات متلصص

حقارة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى

وسائل الاعلام " المفقودة "