الخريف في حلب








اعذوا كآبة الصور .. فالابيض والاسود فرضا نفسيهما فيها ..

تعليقات

  1. تمتّعتُ بخريفِك كما أتمتّعُ بذكرِك يا صديقاً تنتظره الحياةُ بأبوابٍ مفتوحة على مصاريعِها!

    مودّتي.

    ردحذف
  2. بتمنى تكون رؤيتك صحيحة بالنسبة للحياة .. بس المشكلة اني عبشوف المستقبل قدامي اسود .. اكتر من حذائي ..

    وردة لمرور العزيز سيمون ..

    ردحذف
  3. صور جميلة ..بالأكثر رائعة ..و كأن الصورة تنطق و تحدثنا بما لا ينطقه لسان ..احاديث الأحزان الصامتة..انا احب كثيراً هذه الصور و لطالما كانت دائماً تسكن مخيلتي وحقيقة اشعر بأرتياح تجاهها.و لعل الخريف و الشتاء بمقطوعاتهم الرائعة يعزفان الحان الحزن و الألم في نفس الإنسان إلا ان لهما مكانتهما المميزة و الخاصة في نفوسنا و خصوصاً في عزلتنا ووحدتنا. و لطالما اعتبر الخريف فصل الكآبة و السوداوية الإ انه فصل لالتقاء الإنسان بذاته ليكلم وحدته و يذهب بذكرياته الى ماض يأبى النسيان..شكرا لك جبرائيل على هذه الصور اتمنى لك التوفيق و النجاح الدائم.

    ردحذف

إرسال تعليق

لم ولن يتم فرض أي رقابة على التعليقات أو المساس بها من تعديل أو حذف.

عبّر عن رأيك بحريّة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قراءة نقدية في القوقعة : يوميات متلصص

حقارة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى

وسائل الاعلام " المفقودة "